عندما تفكر بالاستيراد من تركيا، لا تحتاج إلى مغامرة… تحتاج إلى شريك يعرف الطريق

عندما تفكر بالاستيراد من تركيا، لا تحتاج إلى مغامرة… تحتاج إلى شريك يعرف الطريق

قبل عشر سنوات، كنت شابًا يحمل حقيبته متجهًا إلى تركيا، لا أملك سوى شغفي بالتجارة ورغبتي في فهم كيف تتحرك الصفقات خلف الكواليس.

بدأت رحلتي من مقاعد جامعة البحر الأسود حيث درست إدارة الأعمال، وهناك أدركت أن المعرفة وحدها لا تكفي… بل إن التجربة هي المدرسة الحقيقية.

على مدى عقد من الزمن، خضت مغامرات متعددة في عالم الخدمات والأعمال:

أسست إيديال إديكيشن للخدمات التعليمية بين عامي 2015 و2018 - ساعدنا اكثر من 1.000 طالب في الحصول على مقاعد جامعية في تركيا،

ثم قُدت ترافيل فلاي في قطاع السياحة حتى عام 2019 ، العامُ الذي خضنا فيه ( كورونا )،

وانتقلت بعدها إلى وكالة إرم لتطوير الأعمال وبناء أنظمة التسويق بالعمولة حتى 2021،

إلى أن وجدت شغفي الحقيقي في الوساطة التجارية والتصدير من تركيا إلى العالم العربي.

وهكذا وُلدت وساطة قلوبال — شركة تجمع بين المصنع التركي والمستورد العربي بخطوات بسيطة وواضحة.

اليوم، وبعد إدارة أكثر من 100 صفقة بملايين الدولارات، أصبحت وساطة قلوبال واحدة من الشركات الرائدة في مجالها، تجمع بين الخبرة الميدانية والتحليل التجاري وفهم ثقافة الطرفين.

لكن قصتنا لم تنتهِ بعد…

ما زلت أؤمن أن كل صفقة ناجحة هي حكاية جديدة تُكتب بين طرفين يبحثان عن الثقة، وأنا وفريقي هنا لنكون الجسر الذي يربط بينهما.

أنا عبدالله جبران، مؤسس شركة وساطة قلوبال في إسطنبول، أساعد الشركات ورواد الأعمال في الاستيراد الآمن من تركيا من خلال الوصول المباشر إلى أكثر من 40,000 مصنع تركي معتمد.

رؤيتي أن أجعل الاستيراد من تركيا تجربة شفافة، مضمونة، ومربحة لكل عميل.

خلال السنوات الماضية، أشرفت مع فريقي على تنفيذ أكثر من 100 صفقة تصدير ناجحة في قطاعات مواد البناء، الأثاث المنزلي ، وادرنا مشاريع تأثيث كافيهات ومطاعم والمنتجات الصناعية، وتوريد مشاريع سياحية مستندًا على شبكة علاقات قوية مع المصانع والموردين الأتراك.

اهلا,

انا عبدالله جبران

بروكر تجاري نخب اول و مؤسس شركة وساطة قلوبال للوساطة التجارية في تركيا

أسست إيديال إديكيشن للخدمات التعليمية بين عامي 2015 و2018 - ساعدنا اكثر من 1.000 طالب في الحصول على مقاعد جامعية في تركيا،

ثم قُدت ترافيل فلاي في قطاع السياحة حتى عام 2019 ، العامُ الذي خضنا فيه ( كورونا )،

وانتقلت بعدها إلى وكالة إرم لتطوير الأعمال وبناء أنظمة التسويق بالعمولة حتى 2021،

إلى أن وجدت شغفي الحقيقي في الوساطة التجارية والتصدير من تركيا إلى العالم العربي.

وهكذا وُلدت وساطة قلوبال — شركة تجمع بين المصنع التركي والمستورد العربي بخطوات بسيطة وواضحة.

اليوم، وبعد إدارة أكثر من 100 صفقة بملايين الدولارات، أصبحت وساطة قلوبال واحدة من الشركات الرائدة في مجالها، تجمع بين الخبرة الميدانية والتحليل التجاري وفهم ثقافة الطرفين.

لكن قصتنا لم تنتهِ بعد…

ما زلت أؤمن أن كل صفقة ناجحة هي حكاية جديدة تُكتب بين طرفين يبحثان عن الثقة، وأنا وفريقي هنا لنكون الجسر الذي يربط بينهما.

قبل عشر سنوات، كنت شابًا يحمل حقيبته متجهًا إلى تركيا، لا أملك سوى شغفي بالتجارة ورغبتي في فهم كيف تتحرك الصفقات خلف الكواليس.

بدأت رحلتي من مقاعد جامعة البحر الأسود حيث درست إدارة الأعمال، وهناك أدركت أن المعرفة وحدها لا تكفي… بل إن التجربة هي المدرسة الحقيقية.

على مدى عقد من الزمن، خضت مغامرات متعددة في عالم الخدمات والأعمال:

محطات مهمة